الحيوان ، هذا الكائن الرائع الذي شارك الكوكب مع الإنسان لفترة طويلة جدًا ، كان له دائمًا تأثير إيجابي عليه ، كرفيق عادل ، أو حامي ، أو حتى معالج ، هذا الأخير كان دائمًا حاضرًا إلى جانب الإنسان. في أكثر المواقف تعقيدًا ؛ في كثير من الأحيان حتى للمساعدة في إنقاذ الأرواح ، كرست العديد من المراكز والجمعيات نفسها لتدريب الكلاب ليصبحوا معالجين وكلاب مساعدة من جميع الأنواع: كلاب مساعدة للمكفوفين ، وكلاب مساعدة قانونية والمزيد ، تم إطلاق مشروع في مارس 2018 في فرنسا لتدريب الكلاب المساعدة على الصرع بحيث يتدخل الكلب قبل حدوث النوبة لتحذير المريض ومن حوله من قبل وحتى أثناء النوبة ، أثناء التدريب ، يتم تدريب الكلب حتى يتمكن منمن جلب الهاتف لكي يتواصل مع الطبيب إذا لزم الأمر ، أو جلب الدواء ، والاستلقاء أمام المريض عند بدء النوبة ومساعدة المريض على الوقوف بعد ذلك.
كتبه نهاد خاوي